
تُعد تجاعيد وترهلات الجلد وعلامات الشيخوخة من الشكاوى المعتادة كلما تقدمنا في السن. ولكن ماذا لو أخبرتك بوجود مركب طبيعي يمكنه توفير فوائد كبيرة لكلا هاتين المشكلتين اللتان تبدوان عديمتي الصلة؟ حسنا، لدينا الآن: هيالورميد
حافظي على بشرتك
يتركز ما يقرب من نصف HA الجسم في مصفوفة الجلد، وبالتالي فهو يلعب دورًا حيويًا في الحالة الصحية العامة. كما أن حمض الهيالورونيك بمقدوره استيعاب وزن بواقع 1000 مرة أكثر من وزنه في الماء داخل الخلايا، مما يجعلها الناقل الممتاز لعملية الترطيب الداخلي.. في الواقع، لا يمكن لأي مادة بيولوجية أخرى الاحتفاظ بالماء بالقدر الذي تحتفظ به مادة HA مما يؤدي إلى زيادة معدل النعومة والنظارة والمظهر الصحي العام للجلد. ومن الأهمية بمكان أن نُشير إلى أن HA لديها القدرة على إزالة الشوائب والفضلات من الخلايا بما في ذلك تلك الخلايا ذات الدورة الدموية المنخفضة جدًا.
يُعد هيالورميد بقدرته الامتصاصية المذهلة مفيدة جدًا للمشاكل الجمالية المعقدة للغاية.
دواعي الاستعمال
- مكافحة الشيخوخة وعلاج المشاكل الجمالية.
- الترطيب الداخلي والفعال للبشرة.
يعتبر هيالورميد بمثابة المُكمل الغذائي المثالي نظير الآتي:
- إزالة التجاعيد
- إزالة الندبات
- إزالة حب الشباب
- إزالة النمش
- زيادة حجم الجلد
- استعادة لون ونضارة البشرة الباهتة الرقيقة

المفاصل النشيطة
أعلى تركيز لتحقيق أفضل النتائج

يُعد حمض الهيالورونيك بمثابة عنصر أساسي في أي مفصل عادي وهو النموذج الأكثر نشاطًا وأهمية للجليكوسامينوجليكان (جلوكوزامين) في السائل الزليلي. فهو يعمل بمثابة ممتص الصدمات من خلال تليين السوائل في أنسجة المفاصل وكذلك من خلال تثبييت وظائفها الطبيعية. كما يساعد على إزالة الفضلات والجذور الحرة، وغالبًا العناصر الحمضية الطبيعية، والتي في الغالب تكون السبب وراء آلام المفاصل. وتعمل الخصائص المضادة للأكسدة خاصة HA على دعم المفاصل الصحية من خلال حمايتها من المزيد من التدهور الذي يحدث نتيجة الشيخوخة الطبيعية أو الأنشطة الرياضية القاسية.
يضمن هيالورميد تحسين التغذية للغضاريف، ويحسن وظائف المفاصل ويتحكم في أعراض الألم. كما أنه يوفر وخصائص مُسكنة ومضادة للالتهابات.